محتوى المقال
الكاتبة مورا أسامة
من هي الكاتبة مورا أسامة :
الأديبة مورا أسامة من مواليد ١٩٨٣ بدأت مشوارها الأدبي عبر منتديات روايتي الثقافية من خلال مقالات وقصص قصيرة ونتيجة للناجح الذي حققته والانتشار، اتجهت للإصدارات الورقية وكان كتاب “ما بين الحب والعقاب” الذي صدر عن دار إبداع للنشر والتوزيع في جمهورية مصر العربية أول باكورة أعمالها، عقبه كتاب “أسيرة ظلة”.
يسلط كتاب ما بين الحب والعقاب وكتاب وأسيرة ظله للكاتبة مورا أسامة الضوء على الصراعات النفسية مع الذات وعدم قدرة بعض الأشخاص على غفران أخطاء الماضي بسبب ازدواجية معايير التنشئة الاجتماعية التي تفرض قيودا كثيرة على حياة المرأة وتفرد مساحات واسعة للرجل مما يحدث خلل في بنية المجتمع وعلى مختلف جوانب الحياة.
لمحة من كتاب أسيرة ظله
خطأ واحد دمر حياتي في مجتمع لا يرحم المخطئ
قضيتُ المتبقي بجلد الذات، مقتنعة تمامًا استحقاقي
يلوح أمل لنهاية رحلة عذابي
أتساءل: أتراه سينهي عذاب السنين؟ أم مثلهم جميعًا يخبئ سوط عقابٍ ليكون آخر الجلادين؟
ترى الكاتبة مورا اسامة أن منصات التواصل أثرت إيجابيا في حياة الكاتب وأتاحت له عرض كتبه ومحتواه أمام شريحة واسعة من الناس، بالإضافة إلى أنها سهلت عملية التسويق وزادت من الانتشار، إلا أنه وفي نفس الوقت ساهمت منصات التواصل الاجتماعي في تراجع القراءة ، لكونها أصبحت الملجأ المفضل لكثير من الناس بدلا من الكتاب.لذلك اهتمت بامتلاك حسابات و منصات على سوشال ميديا حيث يحظى موقع الكاتبة مورا اسامة على فيس بوك باهتمام من للقراء . كما يحظى حساب الكاتبة مورا أسامة على انستغرام باهتمام عموم المهتمين . كما تملك الاديبة مورا اسامة حساب على توك توك
أهم إصدارات الكاتبة و الأديبة مورا اسامة :
- كتاب ما بين الحب والعقاب دار إبداع للنشر والتوزيع جمهورية مصر العربية
- كتاب أسيرة ظله إبداع للنشر والتوزيع جمهورية مصر العربية .
اقرأ في عالم الفن : آنا آتشيك: الإمارات تعزز أهمية الفن ودوره الإيجابي في حياتنا
تعرف على الأديبة مورا اسامة
من هي الكاتبة و الأديبة مورا اسامة :
الكاتبة مورا أسامة من مواليد ١٩٨٣ بدأت مشوارها الأدبي عبر منتديات روايتي الثقافية من خلال مقالات وقصص قصيرة ونتيجة للناجح الذي حققته والانتشار، اتجهت للإصدارات الورقية وكان كتاب “ما بين الحب والعقاب” الذي صدر عن دار إبداع للنشر والتوزيع في جمهورية مصر العربية أول باكورة أعمالها، عقبه كتاب “أسيرة ظلة”.
Leave a Comment